طريقة استخدام القوائم المالية في اتخاذ القرارات الإدارية والمالية.
الكشف عن الاحتيال: يستخدم الذكاء الاصطناعي خوارزميات متقدمة للكشف عن الأنماط غير الطبيعية التي قد تشير إلى أنشطة احتيالية.
إتاحة الوصول إلى الوثائق والسجلات المحاسبية ومراجعتها بسهولة من خلال أنظمة المحاسبة السحابية، وهو ما يزيد من كفاءة عملية المراجعة من قبل المحاسبين القانونيين.
برامج المحاسبة الإلكترونية كثيرة، ولكن أفضلها: برنامج قيود، إذ يتيح لك إضافة مستخدمين متعددين، وتعيين الصلاحيات لكل مستخدم، والجدير بالذكر أنه يمكنك تعيين صلاحيات مختلفة للكاشير، وللمحاسب… وغيرهم من الموظفين؛ مما يسهم في تنظيم العمل، وضمان الأمان.
يعتمد الذكاء الاصطناعي على تحليل الأنماط والسلوكيات المالية للكشف عن أي أنشطة غير معتادة.
إدارة الرواتب: يساهم الذكاء الاصطناعي في تحسين دقة عمليات الرواتب من خلال أتمتة الحسابات المرتبطة بالضرائب والخصومات.
سهولة أتمتة أنظمة المحاسبة السحابية عن طريق تحديد النسب الضريبية المستحقة عن كل منتج بناءً على أنواع الضريبة المفروضة عليه، دون الحاجة لإعادة تذكر الضريبة المفروضة على كل نور منتج في كل مرة تكتب فيها فاتورة
قراءة أي قوائم مالية وغيرها مما ينشر من معلومات في التقارير السنوية
التنبؤ المالي: يساعد في التنبؤ بالأداء المستقبلي بناءً على تحليل البيانات التاريخية.
تسهل المحاسبة السحابية من إمكانية الوصول الدائم للشبكة والمعلومات والبيانات من خلال أي جهاز وفي أي وقت عبر شبكات الانترنت.
توفير الأمان: إن تطوير برامج مُحاسبة إلكترونية يهدف لتوفير حماية صارمة تمنع المُتسللين من الوُصول إلى المعلومات واختراقها، مما يضمن توفير الأمان اللازم للمعلومات المُحاسبية.[٤]
إمكانية الربط مع الحسابات المصرفية والفروع المتعددة للمنشأة
يفرض التعامل بأساليب المحاسبة التقليدية مشاركة الإمارات وإدخال البيانات يدويًا، وهو ما يتطلب وقت وجهد كبير، ويُزيد من احتمالية الأخطاء البشرية.
تساعد تقنيات معالجة اللغة الطبيعية في قراءة وتحليل المستندات النصية، مثل العقود والفواتير والتقارير المالية، مما يسرّع عملية استخراج البيانات وتلخيصها.